المحفوظات الشهرية

أغسطس 2023

باحثون ينتقدون فوضى لغوية في المغرب

نقاش أكاديمي اهتم بأحدث مؤلفات الباحث سعيد بنيس “من التعدد إلى التعددية .. محاولة لفهم رهانات السياسة اللغوية بالمغرب”، استقبلته كلية الآداب والعلوم الإنسانية ببني ملال، ترأسه الباحث محسن ادالي، وضم الباحثين رضوان ماضي وادريس جبري ولكبير

جامعة “كيرالا” الهندية تنظم المؤتمر الدولي 13 حول “اللغة العربية وآدابها”

ينظم قسم اللغة العربية، بجامعة كيرالا الهندية، مؤتمره الدولي الثالث عشر، في الفترة من 15 إلى 17 يناير المقبل، حول "اللغة العربية وآدابها". نوشاد الهدوي، رئيس قسم اللغة العربية، أوضح أن محاور المؤتمر تدور حول الاختبارات والمقاييس والتقويم

ندوة تناقش قضايا اللغة والأدب والترجمة

نظم مختبر البحث في اللغة والأدب والترجمة، يومي 17 و18 يوليوز 2023، ندوة في موضوع “قضايا المفهوم في اللغة والأدب والترجمة” برحاب الكلية متعددة التخصصات بتازة- جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس. وقد توزعت أشغال هذه الندوة على ست جلسات امتدت

أبو ظبي.. انطلاق أعمال مجلس شباب اللغة العربية بمشاركة عشر دول منها الهند واليابان

انطلقت يوم الثلاثاء 25 يوليوز 2023، أعمال مَجلس شَباب اللغة العربية التي أعلن عنها كل من مركز الشباب العربي ومركز أبو ظبي للغة العربية، بالتعاون مع مركز “زاي” لبحوث اللغة العربية في جامعة زايد ومبادرة “بالعربي” التابعة لمؤسسة محمد بن راشد

“اللسان العربي” 83.. من الفراهيدي إلى شارل بيلّا وعبد السلام العجيلي

تُعدّ مجلّة "اللّسان العربي" واحدةً من المراجِع الأساسية للمؤسسات الأكاديمية والهيئات اللغوية في المغرب، فضلاً عن المُتخصِّصين المُهتمِّين بقضايا التعريب والترجمة والتنمية اللغوية عموماً. ومنذ صدور عددها الأول، قبل ما يقرُب من نصف قرن،

هيمنة الفرنسية على مراسلات الإدارة المغربية تُعيد جدل تهميش العربية ومطالب بإنهاء “الفوضى اللغوية”

ما تزال العديد من الإدارات ‎ ‎‫ والمؤسسات العمومية مصرة على تفضيل استعمال اللغة الفرنسية في العديد من‎ ‎‫مراسلاتها، على الرغم من أن دستور المملكة نص في فصله الخامس على أن اللغة العربية تظل اللغة الرسمية للبلاد، وأن الأمازيغية تعد أيضا لغة

“لم تعد لغة علم؟” .. باحثون مغاربة يفكون أزرار الفرنكوفونية في المغرب

في الأسابيع الأخيرة، عادت السياسة اللغوية بالمغرب إلى “حلبة” الجدال العمومي فيما يتعلق باللغة الفرنسية؛ ففي الوقت الذي يتوجه فيه المغرب رسميا نحو اللغة الإنجليزية، فإن النخب الفرنكوفونية لم تميز بعد بين رفض اللغة الفرنسية كلغة راغبة في