أثارت تدوينة باللغة العربية للرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” جدلا واسعا في صفوف متابعيه الفرنسيين الذي وجهوا له انتقادات لاذعة، عقب نعيه ضحايا انفجار بيروت، الذي وقع مساء أمس الثلاثاء، وأسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة ما يزيد على 4 آلاف ضحية.
وعبر “ماكرون” في التدوينة، عن تعازيه وتضامنه “الأخوي” مع اللبنانيين، مؤكدا أن “مساعدات فرنسية وإسعافات يتمّ الآن نقلها إلى لبنان”.
وعاتب نشطاء فرنسيون على ماكرون استعماله اللغة العربية، باعتباره رئيسا للجمهورية الفرنسية الخامسة وأن عليه أن يكتب بلغة موليير بدل الكتابة باللغة العربية.